------/// عيون الياسمين إليك حبّي ///-----
********************************
عيونُ الياسمينِ فدتْكِ روحي
فكم بالشّعر ليلاً قد تبوحي ؟؟
وأنتِ اليومَ بلسمُنا لجرحٍ
دواءٌ أنتِ كم تُشفي جروحي ؟
وفيكِ اليومَ أبطالٌ لشعرٍ
تغنّوا فيكِ في وجهٍ ، صبوحِ
من الأشعار كم فيها ، جميلٌ
وتبقى الغايةُ القصوى ( طموحي )
بأن أبقى المثابرَ في طريقي
بعطرٍ منكِ كم فيهِ ، تفوحي ؟
-----------------------------------------------------
الشاعر : حسين المحمد -- سوريا -- حماة
محردة --------------- جريجس ١٦/١١/٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق