☜ أيَُها الُضُبّابّ الُقًائمٌ فَوَقًيَ
إنَسِحُبّ ْعنَيَ
وَأتْرَكِلُيَ فَسِحُةِ فَيَ الُسِمٌاء
أٌخاطِبّ مٌنَُها نَجْمٌتْيَ
الُبّْعيَدِةِ الُقًرَيَبّةِ
ْعلُُها تْرَقً أوَ تلبي
نَـــــــــــدِاء
أيَُها الُضُبّابّ الُحُاجْبّ ْعنَيَ
نَجْمٌـــــتْيَ
أمٌا آنَ لُكِ الُجْلُاء
أنَسِحُبّ ْعنَيَ......
فَلُسِتْ فَيَ ضُيَقً
وَمٌا أوَسِْع الُفَضُــــــاء
الُفَصّوَلُ فَيَ الُتْقًوَيَمٌ أرَبّْعةِ
أمٌا آنَ لُلُرَبّيَْع أنَ يَاتْيَ
وَيَأتْيَ مٌُْعةِ ْعطِرَ الُحُبّيَبّ
وَصّفَوَ الُمٌسِاء
ُهلُ تْوَقًفَتْ ْعنَ الُتْدِاوَلُ
وَ ُهلُ أصّبّحُتْ كِلُ الُفَصّوَلُ
شِتْـــــــاء
نَادِيَتْ ...وَوَالُيَتْ الُنَدِاء
رَافَْعا صّوَتْيَ
حُتْيَ أغًضُبّت .....الُنَجْوَمٌ
وَْعاتْبّتْ حُتْى ......
أبّكِيَتْ الُزُرَقًـــــاء
وَنَاجْيَتْ سِرَاً وَُهمٌسِا
كِأنَيََ فَيَ صّلُاةِ
أوَ دِْعــاء
يَا نَجيَْمٌتْيَ يَا حُبّيَبّتْيَ
ْعلُُها تْسِمٌْع شِكِوَاى
أوَ تْجْيَبّ نَدِاء
وَمٌا مٌنَ مٌجْيَبّ
وَكِأنَُها لُا تْرَى الُأرَضُ
ولا ترانـــــي
وَكِأنَ صّوَتْيَ ..بّلُا صّوَتْ
وَرَجْائيَ ُهـــــوَاء
أيَُها الُسِحُابّ الُأبّيَضُ
الُقًادِمٌ نَحُوَيَ.......
لُا تْسِقًطِ ُهنَا أمٌطِارَاً
فَوَقً أرَضُيَ.........
فَأنَا لُا أقًبّلُ فَيَُها
الُْعــــزُاء
وَإنَ كِنَتْ قًرَيَبّا مٌنَُها
فَأوَصُّها........
................وَقًلُ لُُها
أنَ ُهنَاكِ مٌنَ ضُاْع ْعمٌرَةِ
مٌنَتْظٌرَاً لُقًــــــــــــــاء
.......
تْسِلُمٌوَا........
إسماعيل هريدي 2018 /02 /16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق