(بياع الورد)
يابَائِِعاً للوَردِ ..
أفنَي(بياع الورد)
يابَائِِعاً للوَردِ ..
أفنَيتَ عُمْرَكَ فيهْ
سقَيتَهُ بِدمعٍ ..
مِمّا تُعانيهْ
لَيتَهُ يَدرِي ..
مَنْ يَشتََريهْ
ماتَعاني مِنْ بُؤسٍ
وَمِْنْ نَكَدٍ يَعتَريهْ
يَرسِمُ الضِحكات ..
على وجهِهِ
وفي جوانِحهِ
نارُ الأسى ..
تُحرِقُهُ وَتَكويهْ
مُناهُ بَيتٌ ..
يحمي صِغارَهُ ويأويهْ
يَرُّدُ عنهمْ ..
بَردَ الشتاءِويقيهْ
دموعُ أطفالِهِ ..
تُعذِّبُهُ وتُشقيهْ
يَشكونَ مِنْ جوعٍ ..
وأمُّهُمْ مِن ..
مَرضٍ تُعانيهْ
يدعو ربَّهُ..
بِحُرقَةٍ يُناجِيهْ
أنْ يرأفْ بِحالِهمْ ..
يحميهم ويُنجِيهْ
بقلم : نافع حاج حسين
8/1/2018تَ عُمْرَكَ فيهْ
سقَيتَهُ بِدمعٍ ..
مِمّا تُعانيهْ
لَيتَهُ يَدرِي ..
مَنْ يَشتََريهْ
ماتَعاني مِنْ بُؤسٍ
وَمِْنْ نَكَدٍ يَعتَريهْ
يَرسِمُ الضِحكات ..
على وجهِهِ
وفي جوانِحهِ
نارُ الأسى ..
تُحرِقُهُ وَتَكويهْ
مُناهُ بَيتٌ ..
يحمي صِغارَهُ ويأويهْ
يَرُّدُ عنهمْ ..
بَردَ الشتاءِويقيهْ
دموعُ أطفالِهِ ..
تُعذِّبُهُ وتُشقيهْ
يَشكونَ مِنْ جوعٍ ..
وأمُّهُمْ مِن ..
مَرضٍ تُعانيهْ
يدعو ربَّهُ..
بِحُرقَةٍ يُناجِيهْ
أنْ يرأفْ بِحالِهمْ ..
يحميهم ويُنجِيهْ
بقلم : نافع حاج حسين
8/1/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق